نظمت ليلة الخميس 10 فيفري 2010 جمعية الزهراء لولاية غرداية حفلا فنيا ساهرا في نادي الإصلاح ـ حواشة ـ ، وذلك بحضور مشايخ وشخصيات فذة. وكان الافتتاح على الساعة 09.00 ليلا إلى ما بعد منتصف الليل. افتتح الحفل بآيات بينات من الذكر الحكيم وأناشيد شجية من فرقة الزهراء الإنشادية،
اقرأ المزيد... وتقدمت الجمعية بكلمة ترحيبية للحضور، وأيضا عرض شريط مصور لنشأة الجمعية، وأهدافها المستقبلية، ويأتي هذا الحفل تخليدا لشاعر الثورة مفدي زكرياء والمولد النبوي الشريف وأيضا الحفل السنوي للجمعية، وعلى غرار ضوء هذا الحفل فقد سبق للجمعية تنظيم عدة تظاهرات فنية في أنحاء الولاية، ويرجع تاريخ تأسيسها إلى يوم الاثنين 19 مارس 2007م،
تخلل الحفل مقتطفات أدبية و أناشيد من طرف الفرقة الإنشادية ومسابقات فكرية وثقافية للجمهور وألعاب رياضية في الجمباز ، وبالنسبة للتحديات المعاصرة التي تواجه الشباب فقد مثل ثلة من الشباب على خشبة المسرح سكاتش يبين الأوضاع والمشاكل التي يواجهها الشاب المعاصر من تسريحات للشعر والمشكلة الأعظم هو إرهاب الطرقات )الدراجات النارية( وما يحدث فيه من حوادث تزيد يوما بعد يوم و تحسيسهم بضرورة في التأني السلامة وعدم السرعة فذلك قد يؤدي به إلى الهلاك بنفسه وبالآخرين، ومشكلة تضييع وتبذير الأموال لشراء المفرقعات، وبعد هذا أحيلت الكلمة إلى الأستاذ إبراهيم بن بنوح مصباح ليفيد الحضور بما ألهمه الله من علمه النافع، أثناء ذلك كان الحضور يقبل على النادي بكثرة أكثر منذ بداية الحفل .
وفي الأخير كانت المفاجأة حيث مثل الشباب مسرحية تعكس واقعنا المعاصر وما يقع فيه الكثير من الناس حب المال وظلم الناس وسلب حقوقهم وكثرة الديون وما إلى ذلك، وفي الأخير اختتم الحفل بدعاء من أحد المشائخ.
تخلل الحفل مقتطفات أدبية و أناشيد من طرف الفرقة الإنشادية ومسابقات فكرية وثقافية للجمهور وألعاب رياضية في الجمباز ، وبالنسبة للتحديات المعاصرة التي تواجه الشباب فقد مثل ثلة من الشباب على خشبة المسرح سكاتش يبين الأوضاع والمشاكل التي يواجهها الشاب المعاصر من تسريحات للشعر والمشكلة الأعظم هو إرهاب الطرقات )الدراجات النارية( وما يحدث فيه من حوادث تزيد يوما بعد يوم و تحسيسهم بضرورة في التأني السلامة وعدم السرعة فذلك قد يؤدي به إلى الهلاك بنفسه وبالآخرين، ومشكلة تضييع وتبذير الأموال لشراء المفرقعات، وبعد هذا أحيلت الكلمة إلى الأستاذ إبراهيم بن بنوح مصباح ليفيد الحضور بما ألهمه الله من علمه النافع، أثناء ذلك كان الحضور يقبل على النادي بكثرة أكثر منذ بداية الحفل .
وفي الأخير كانت المفاجأة حيث مثل الشباب مسرحية تعكس واقعنا المعاصر وما يقع فيه الكثير من الناس حب المال وظلم الناس وسلب حقوقهم وكثرة الديون وما إلى ذلك، وفي الأخير اختتم الحفل بدعاء من أحد المشائخ.
بقلم الياس
انا الياس أعشق التدوين والكتابة فطالما كان التدوين مهنتي الأولى والاخيرة ،القلم والكلمة سلاحي والايمان وثقتي بنفسي قاعدتي وعقلي هو المحرك الرئيسي في نسج أفكاري
0 التعليقات:
إرسال تعليق